الجمعة، 17 أبريل 2015

نصائح أدسنس للوقاية من غلق الحساب وتفادي المخالفات 2015

إليك أخي/أختي بعض النصائح المقدمة من جوجل بخصوص المخالفات التي يقع فيها أغلب الناشرين وذالك لكي تتفادى ان تقع فيها انت أيضا عن غير قصد

تشجيع على النقر غير المقصود

لا يُسمح للناشرين بتشجيع المستخدمين على النقر على إعلان Google بأي طريقة. وهذا يشمل تنفيذ الإعلانات بشكلٍ يتمّ تفسيره خطأً على أنّه محتوى لموقع ويب آخر مثل روابط التنزيل أو التنقل أو القوائم. 
في المثال التالي، يتم وضع المحتوى المرتبط تشعبيًا والمنسق على نحو مشابهة لوحدة الوصلات أسفل الإعلان مباشرة. وبما أنّ هذا الإجراء يسفر عن صعوبة التمييز بين المحتوى المرتبط بالروابط التشعبية والإعلان، فهو يُعدّ انتهاكًا لما ورد في سياسات برنامج AdSense‏.





تسميات مضللة

لا يسمح بتشجيع المستخدمين على النقر على إعلانات Google بطريقة مباشرة أو غير مباشرة وذلك وفقًا لـ سياسات البرنامج. على سبيل المثا ل، لا يجوز للناشرين وضع الإعلانات تحت رؤوس صفحات أو عناوين مضللة لأنّ ذلك قد يؤدي إلى اختلاط الأمور على المستخدمين فيعتقدون بأنّ الإعلانات عبارة عن روابط لمواقع متعلّقة بهذا العنوان. لتجنب هذه الإشكالية، نطلب من الناشرين استخدام عبارات "روابط إعلانية" أو "إعلانات" فقط لتصنيف الإعلانات. يجب على المستخدمين ألا يستخدموا: 




تضليل النقرات

لا يُسمح للناشرين باستخدام التعبيرات التي تؤدي إلى نقر المستخدمين على إعلانات Google، مثل:
  • "لا تتردد في النقر على أي إعلان"
  • "ساهم في القضية وانقر على أي إعلان"
  • "ساعد في دعم تشغيل هذا الموقع وبادر بزيارة مواقع الجهات الراعية لنا"
  • "إننا نحتاج إلى خادم جديد. قدّم لنا الدعم!"




لفت الانتباه غير الطبيعي

لا يُسمح للناشرين بلفت الانتباه غير اللازم أو غير الطبيعي لإعلانات Google. ومن أمثلة ذلك ما يلي:
  • إدراج رسوم متحركة وامضة تجذب عين المستخدم إلى الإعلانات
  • إدراج أسهم أو رموز أخرى تشير إلى إعلانات Google




الإعلانات في صفحات المحتوى الديناميكي

لا يُسمح للناشرين وضع الإعلانات على الصفحات أو المواقع التي يكون التركيز الأساسي فيها على المحتوى الديناميكي (مثل الدردشة المباشرة أو المراسلة الفورية أو تعليقات التحديث التلقائي).


يؤدي إلى النقر غير المقصود

يُرجى الحرص عند وضع الروابط، أو أزرار التشغيل، أو أزرار التنزيل، أو الألعاب، أو المربّعات المنسدلة، أو التطبيقات بالقرب من الإعلانات؛ لأن ذلك قد يؤدي إلى حدوث نقرات غير مقصودة وربما يتسبب في اتخاذ إجراء ضد موقعك أو حسابك.


الموضع المضلل للإعلانات على صفحات الشكر أو الخروج أو الخطأ

غير مسموح للناشرين بوضع الإعلانات على الصفحات التي لا تحتوي على محتوى مثل صفحات الشكر أو الخطأ أو الخروج. هذه الصفحات هي الصفحات التي تظهر للزوار على أحد المواقع قبل مغادرة النطاق أو في بعض الأحيان بعد تنفيذ إجراء معين على الموقع مثل الشراء أو التنزيل. وقد تكون صفحات الخطأ هي صفحات الخطأ 404 التي تُعلم المستخدم بعدم وجود محتوى على هذه الصفحة. يمكن للإعلانات التي تكون هي التركيز الأساسي على هذه الأنواع من الصفحات أن تربك الزائر، حيث يظن أن الإعلانات هي المحتوى الفعلي، فإننا نطلب بعدم عرض الإعلانات على هذه الصفحات.




تقديم المكافآت يُحظر تمامًا تقديم أية مكافآت أو حوافز مقابل النقر على الإعلانات. 

‏‫تنسيق المحتوى لمحاكاة الإعلانات‬

لا يجوز للناشرين أن يُضمنوا إعلانات Google بطريقة تُخفي الإعلانات بأي طريقة. ويتضمن ذلك تنسيق المحتوى المجاور ليظهر بشكل مشابه للإعلانات. إذا وضع الناشرون إعلانات على صفحات نتائج بحث لا تتبع Google، يجب التمييز بوضوح بين نتائج البحث والإعلانات. 
في المثال، يتم تنسيق الروابط أعلى الوحدة الإعلانية وأسفلها بطريقة مشابه جدًا للإعلان ويصعب التمييز بينهما. ‏‫ومن ثم، لا يتوافق شكل الاستخدام هذا مع ‬‏‫سياسات البرنامج.



ربط الصور بالإعلانات

لا يُسمح للناشرين بمحاولة ربط صور معيّنة بالإعلانات الشخصية التي تظهر على مواقعهم. ‏‫فقد يؤدي هذا الإجراء إلى إرباك المستخدم، حيث قد يفترض وجود ارتباط مباشر بين الصورة وعروض المعلِن، مما يعد انتهاكًا لما ورد في سياسات البرنامج .


وضع الإعلانات أسفل عنوان مضلل

من المهم عدم تضليل زوار الموقع بأية طريقة، كما يجب أن يتمكّنوا من التمييز بين المحتوى وبين إعلانات Google بسهولة. تحظر هذه السياسة وضع الإعلانات أسفل عناوين مضللة مثل "موارد" أو "روابط مساعدة". 
إضافةً إلى ذلك، كما يظهر أدناه، قد يتمّ تفسير عنوان موقع الويب على أنّه تصنيف إعلان غير ملائم. ونظرًا لاحتمال الخلط بين الإعلانات في مثل هذا الموضع وبين الروابط أو القوائم، فإن طريقة التنفيذ هذه تُعدّ غير مقبولة. لذلك، يجب أن تراقب بعناية كلاً من موقعك والتخطيط الذي يظهر به حتى تضمن عدم حدوث مثل هذا الأمر.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق